السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الجزء السادس الاعجاز فى حروف القران " الم "
الأوامر الإلهية
حتى الأوامر الإلهية لعباده المؤمنين جاءت الحروف فيها منظمة تنظيماً مذهلاً’, فهذا أمر من الله تبارك وتعالى للمؤمنين بألا يجادلوا أهل الكتاب إلا التي هي أحسن’, لأن دين الإسلام هو دين العلم والإقناع وليس دين الإكراه’, لذلك يقول عز وجل (ولاتجدلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلهكم وحد ونحن له مسلمون) [العنكبوت’: 46]’.
هذه الآية وضعها البارئ سبحانه في سورة العنكبوت التي استُفتحت بـ(الم), وسوف نرى أن هذه الحروف الثلاثة قد رتبها الله في هذه الآية بشكل يتناسب مع السبعة دائماً’.
فعندما نكتب العدد الذي يعبر عن توزع حروف الألف واللام والميم في الآية مصفوفاً نجد:
(3100030303203223202323102322220) إن هذا العدد الضخم يقبل القسمة على سبعة ثلاث مرات متتالية فهذا العدد يساوي’:
= 7 × 7 × 7 × (9037989222166831493653359540)
وحتى عندما نأخذ المقطع الأول من هذه الآية(ولاتجدلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) ونخرج ما تحويه كل كلمة من حروف الألف واللام والميم نجد العدد (102322220)’, هذا العدد من مضاعفات السبعة هو ومقلوبة’:
1) العدد’: 102322220 = 7 × 14617460
2) مقلوبة: 22223201 = 7 × 3174743
والعدد الناتج من صف ناتجي القسمة من مضاعفات السبعة أيضاً’:
3174743114617460 = 7 × 45353473516780
كما أن عدد حروف الألف واللام والميم في هذا المقطع هو (14) حرفاً أي (7 × 2)’. وانظر معي إلى الكلمات’: (تجدلوا – الكتب – وحد) كيف كتبت من دون ألف’, ليبقى النظام قائماً وشاهداً على أن الله تعالى هو الذي حفظ القرآن.
آخر السورة نزولاً
لقد رتب الله حروف الألف واللام والميم بشكل يناسب الرقم سبعة في آخر سورة نزلت وهي سورة النصر’: (إذا جاء نصر الله والفتح . ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا. فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا) [النصر’: 1ـ3]’.
عندما نعبر عن كل كلمة بما تحويه من حروف الألف واللام والميم نجد العدد’: (2111001033001310203012) هذا العدد من مضاعفات السبعة مرتين فهو يساوي’:
= 7 × 7 × 43081653734720616388
وعندما فتح الله على رسوله فتحاً مبيناً ونصرَه أنزل قوله تعالى’: (إنا فتحنا لك فتحاً مبينا)[الفتح’: 1]’, نكتب ما تحويه كل كلمة من حروف الألف واللام والميم لنجد العدد مصفوفاً’: (21112) هذا العدد المتناظر من مضاعفات الأرقام’: 7 ـ 8 ـ 13 ـ 29’,
فهو يساوي’:
21112 = 7 × 8 × 13 × 29
مجموع عدد حروف الألف واللام والميم في هذه الآية هو’(7)’. والرقم (13) الذي ظهر لدينا يمثل السنة التي هاجر فيها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم إلى المدينة (وكانت بداية البشرى بالفتح)’. أما العدد (29) فهو عدد السور المميزة في القرآن وهو عدد آيات سورة الفتح’!
وهكذا آيات وآيات جاءت بنظام يعجز البشر عن تقليده أو الإتيان بمثله لغوياً فكيف إذا كان هذا النظام اللغوي يرتبط بنظام رقمي غاية في الدقة’؟
النظام الثنائي
من عظمة إعجاز القرآن أنك تجد فيه ما تريد’! وقد بحثت عن النظام الثنائي فوجدته في كتاب الله’. النظام الثنائي هو احتمالين فقط (صفر وواحد)’, وكما نعلم فإن جميع الأجهزة الرقمية كالكمبيوتر ووسائل الاتصال وغيرها تقوم في عملها أساساً على هذا النظام’.
وتعتمد فكرة هذا النظام الثنائي القرآني على دراسة كلمات الآية’. فالكلمة التي تحوي حرف الألف أو اللام أو الميم تأخذ الرقم (1) أما الكلمة التي لا تحوي أياً من هذه الحروف فتأخذ الرقم
(0)’, وتكون الأعداد المصفوفة الناتجة بهذه الطريقة من مضاعفات الرقم سبعة’.
وسوف نلجأ إلى مثال واحد فقط من أول سورة وآخر سورة بدأت بـ(الم), فأول سورة بدأت بـ (الم) هي سورة البقرة التي نجد في مقدمتها قوله تعالى’:
(ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين) [البقرة’: 2]’. لندرس هذه الآية رقمياً وثنائياً’:
1 ـ في هذه الآية نظام لـ (الم) كما رأينا في فقرة سابقة’, فالعدد الذي يمثل توزع حروف الألف واللام والميم في الآية هو’: (3000221) هذا العدد من مضاعفات السبعة ثلاث مرات’:
3000221 = 7 × 7 × 7 × 8747
لاحظ أن عدد حروف الألف واللام والميم هو ( حروف’.
2 ـ أما النظام الثنائي في هذه الآية فنجده من خلال التعبير برقمين (1) و(0)’, كل كلمة فيها ألف أو لام أو ميم تأخذ الرقم (1) وإلا فتأخذ الرقم (0)’:
سوف نجد العدد : 1 1 1 0 0 0 1
العدد الذي يمثل توزع الكلمات التي تحوي(الم)هو’: (1000111) من مضاعفات الرقم سبعة’:
1000111 = 7 × 142873
وفي هذه الحالة نجد عدد الكلمات التي فيها (الم) هو (4)’.
إذن عدد الكلمات التي تحوي (الم)هو (4) وعدد حروف الألف واللام والميم في الآية هو ( وبصفّ هذين العددين نجد العدد (84) وهو يساوي (7 × 12)’.
مع ملاحظة أن عدد الكلمات التي فيها (الم) هو نصف مجموع حروف (الم) في الآية’.
والآن نأتي لآخر سورة استفتحت بـ (الم) وهي السجدة ونجد في بدايتها قول الحق تبارك وتعالى (تنزيل الكتب لا ريب فيه من رب العلمين ) [السجدة’: 2]’.
1ـ توزع حروف الألف واللام والميم’, نكتب ما تحويه كل كلمة من حروف الألف واللام والميم فيتشكل ليدنا العدد’: (40100221) إن هذا العدد من مضاعفات السبعة’:
40100221 = 7 × 5728603
2 ـ أما عن توزع الكلمات التي تحوي(الم) فهذا ما نجده في النظام الثنائي للآية’. نكتب الرقم (1) للكلمة التي فيها () والرقم (0) للكلمة التي لا تحوي (الم) فنجد العدد’: (10100111) هذا العدد من مضاعفات السبعة’أيضاً’:
10100111 = 7 × 1442873
وهنا نجد أن عدد الكلمات التي فيها (الم) هو (5)’, وعدد حروف الألف واللام والميم هو (10) فيكون العدد الناتج من صفّ هذين الرقمين هو (105) = 7 × 15’.
نلخص هذه النتائج العجيبة’: (الم)
1ً ـ عدد الكلمات التي تحوي (الم) في آية البقرة هو (4) وعدد حروف(الم) في الآية هو الضعف أي ( والعدد الناتج من صف العددين هو’: 84 = 7 × (12)
كذلك نجد القاعدة ذاتها من أجل آية السجدة’, فعدد
الكلمات التي تحوي (الم) هو (5) وعدد حروف (الم) في الآية هو الضعف أي (10)’, والعدد الناتج من صف الرقمين هو (105) = 7 × (15)’.
ناتجا القسمة 12 و 15 يشكلان عدداً هو 1512 من مضاعفات السبعة’:
1512 = 7 × 216
2ً ـ العدد الذي يمثل توزع الكلمات التي فيها (الم) في آية البقرة من مضاعفات السبعة’, وينطبق الكلام ذاته على آية السجدة’.
3ً ـ العدد الذي يمثل توزع حروف (الم) في آية البقرة من مضاعفات السبعة’, وينطبق الكلام ذاته على آية السجدة’.
إذن تتوزع كلمات (الم) بنظام يقوم على الرقم سبعة’, وكذلك تتوزع حروف (الم) في هذه الكلمات بنظام يقوم على الرقم سبعة’. أليس هذا النظام المحكم من عند الله عز وجل’؟
إن معجزة الرقم سبعة في القرآن العظيم، والتي تنكشف أمامنا ونحن نعيش القرن الواحد والعشرين هي بمثابة توقيع وخاتم من الله جل وعلا! وكأن هذه الحروف تريد أن تنطق بالحق لتخاطب كلَّ من يشك بهذا القرآن لتقول له: هل تستطيع أن تأتيَ بكلام بليغ في غاية البيان والفصاحة وإذا ما أخرجنا من هذه الكلمات حروفاً محددة وجدناها دائماً من مضاعفات رقم ما؟
سهيله
الجزء السادس الاعجاز فى حروف القران " الم "
الأوامر الإلهية
حتى الأوامر الإلهية لعباده المؤمنين جاءت الحروف فيها منظمة تنظيماً مذهلاً’, فهذا أمر من الله تبارك وتعالى للمؤمنين بألا يجادلوا أهل الكتاب إلا التي هي أحسن’, لأن دين الإسلام هو دين العلم والإقناع وليس دين الإكراه’, لذلك يقول عز وجل (ولاتجدلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي أنزل إلينا وأنزل إليكم وإلهنا وإلهكم وحد ونحن له مسلمون) [العنكبوت’: 46]’.
هذه الآية وضعها البارئ سبحانه في سورة العنكبوت التي استُفتحت بـ(الم), وسوف نرى أن هذه الحروف الثلاثة قد رتبها الله في هذه الآية بشكل يتناسب مع السبعة دائماً’.
فعندما نكتب العدد الذي يعبر عن توزع حروف الألف واللام والميم في الآية مصفوفاً نجد:
(3100030303203223202323102322220) إن هذا العدد الضخم يقبل القسمة على سبعة ثلاث مرات متتالية فهذا العدد يساوي’:
= 7 × 7 × 7 × (9037989222166831493653359540)
وحتى عندما نأخذ المقطع الأول من هذه الآية(ولاتجدلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) ونخرج ما تحويه كل كلمة من حروف الألف واللام والميم نجد العدد (102322220)’, هذا العدد من مضاعفات السبعة هو ومقلوبة’:
1) العدد’: 102322220 = 7 × 14617460
2) مقلوبة: 22223201 = 7 × 3174743
والعدد الناتج من صف ناتجي القسمة من مضاعفات السبعة أيضاً’:
3174743114617460 = 7 × 45353473516780
كما أن عدد حروف الألف واللام والميم في هذا المقطع هو (14) حرفاً أي (7 × 2)’. وانظر معي إلى الكلمات’: (تجدلوا – الكتب – وحد) كيف كتبت من دون ألف’, ليبقى النظام قائماً وشاهداً على أن الله تعالى هو الذي حفظ القرآن.
آخر السورة نزولاً
لقد رتب الله حروف الألف واللام والميم بشكل يناسب الرقم سبعة في آخر سورة نزلت وهي سورة النصر’: (إذا جاء نصر الله والفتح . ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا. فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا) [النصر’: 1ـ3]’.
عندما نعبر عن كل كلمة بما تحويه من حروف الألف واللام والميم نجد العدد’: (2111001033001310203012) هذا العدد من مضاعفات السبعة مرتين فهو يساوي’:
= 7 × 7 × 43081653734720616388
وعندما فتح الله على رسوله فتحاً مبيناً ونصرَه أنزل قوله تعالى’: (إنا فتحنا لك فتحاً مبينا)[الفتح’: 1]’, نكتب ما تحويه كل كلمة من حروف الألف واللام والميم لنجد العدد مصفوفاً’: (21112) هذا العدد المتناظر من مضاعفات الأرقام’: 7 ـ 8 ـ 13 ـ 29’,
فهو يساوي’:
21112 = 7 × 8 × 13 × 29
مجموع عدد حروف الألف واللام والميم في هذه الآية هو’(7)’. والرقم (13) الذي ظهر لدينا يمثل السنة التي هاجر فيها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم إلى المدينة (وكانت بداية البشرى بالفتح)’. أما العدد (29) فهو عدد السور المميزة في القرآن وهو عدد آيات سورة الفتح’!
وهكذا آيات وآيات جاءت بنظام يعجز البشر عن تقليده أو الإتيان بمثله لغوياً فكيف إذا كان هذا النظام اللغوي يرتبط بنظام رقمي غاية في الدقة’؟
النظام الثنائي
من عظمة إعجاز القرآن أنك تجد فيه ما تريد’! وقد بحثت عن النظام الثنائي فوجدته في كتاب الله’. النظام الثنائي هو احتمالين فقط (صفر وواحد)’, وكما نعلم فإن جميع الأجهزة الرقمية كالكمبيوتر ووسائل الاتصال وغيرها تقوم في عملها أساساً على هذا النظام’.
وتعتمد فكرة هذا النظام الثنائي القرآني على دراسة كلمات الآية’. فالكلمة التي تحوي حرف الألف أو اللام أو الميم تأخذ الرقم (1) أما الكلمة التي لا تحوي أياً من هذه الحروف فتأخذ الرقم
(0)’, وتكون الأعداد المصفوفة الناتجة بهذه الطريقة من مضاعفات الرقم سبعة’.
وسوف نلجأ إلى مثال واحد فقط من أول سورة وآخر سورة بدأت بـ(الم), فأول سورة بدأت بـ (الم) هي سورة البقرة التي نجد في مقدمتها قوله تعالى’:
(ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين) [البقرة’: 2]’. لندرس هذه الآية رقمياً وثنائياً’:
1 ـ في هذه الآية نظام لـ (الم) كما رأينا في فقرة سابقة’, فالعدد الذي يمثل توزع حروف الألف واللام والميم في الآية هو’: (3000221) هذا العدد من مضاعفات السبعة ثلاث مرات’:
3000221 = 7 × 7 × 7 × 8747
لاحظ أن عدد حروف الألف واللام والميم هو ( حروف’.
2 ـ أما النظام الثنائي في هذه الآية فنجده من خلال التعبير برقمين (1) و(0)’, كل كلمة فيها ألف أو لام أو ميم تأخذ الرقم (1) وإلا فتأخذ الرقم (0)’:
سوف نجد العدد : 1 1 1 0 0 0 1
العدد الذي يمثل توزع الكلمات التي تحوي(الم)هو’: (1000111) من مضاعفات الرقم سبعة’:
1000111 = 7 × 142873
وفي هذه الحالة نجد عدد الكلمات التي فيها (الم) هو (4)’.
إذن عدد الكلمات التي تحوي (الم)هو (4) وعدد حروف الألف واللام والميم في الآية هو ( وبصفّ هذين العددين نجد العدد (84) وهو يساوي (7 × 12)’.
مع ملاحظة أن عدد الكلمات التي فيها (الم) هو نصف مجموع حروف (الم) في الآية’.
والآن نأتي لآخر سورة استفتحت بـ (الم) وهي السجدة ونجد في بدايتها قول الحق تبارك وتعالى (تنزيل الكتب لا ريب فيه من رب العلمين ) [السجدة’: 2]’.
1ـ توزع حروف الألف واللام والميم’, نكتب ما تحويه كل كلمة من حروف الألف واللام والميم فيتشكل ليدنا العدد’: (40100221) إن هذا العدد من مضاعفات السبعة’:
40100221 = 7 × 5728603
2 ـ أما عن توزع الكلمات التي تحوي(الم) فهذا ما نجده في النظام الثنائي للآية’. نكتب الرقم (1) للكلمة التي فيها () والرقم (0) للكلمة التي لا تحوي (الم) فنجد العدد’: (10100111) هذا العدد من مضاعفات السبعة’أيضاً’:
10100111 = 7 × 1442873
وهنا نجد أن عدد الكلمات التي فيها (الم) هو (5)’, وعدد حروف الألف واللام والميم هو (10) فيكون العدد الناتج من صفّ هذين الرقمين هو (105) = 7 × 15’.
نلخص هذه النتائج العجيبة’: (الم)
1ً ـ عدد الكلمات التي تحوي (الم) في آية البقرة هو (4) وعدد حروف(الم) في الآية هو الضعف أي ( والعدد الناتج من صف العددين هو’: 84 = 7 × (12)
كذلك نجد القاعدة ذاتها من أجل آية السجدة’, فعدد
الكلمات التي تحوي (الم) هو (5) وعدد حروف (الم) في الآية هو الضعف أي (10)’, والعدد الناتج من صف الرقمين هو (105) = 7 × (15)’.
ناتجا القسمة 12 و 15 يشكلان عدداً هو 1512 من مضاعفات السبعة’:
1512 = 7 × 216
2ً ـ العدد الذي يمثل توزع الكلمات التي فيها (الم) في آية البقرة من مضاعفات السبعة’, وينطبق الكلام ذاته على آية السجدة’.
3ً ـ العدد الذي يمثل توزع حروف (الم) في آية البقرة من مضاعفات السبعة’, وينطبق الكلام ذاته على آية السجدة’.
إذن تتوزع كلمات (الم) بنظام يقوم على الرقم سبعة’, وكذلك تتوزع حروف (الم) في هذه الكلمات بنظام يقوم على الرقم سبعة’. أليس هذا النظام المحكم من عند الله عز وجل’؟
إن معجزة الرقم سبعة في القرآن العظيم، والتي تنكشف أمامنا ونحن نعيش القرن الواحد والعشرين هي بمثابة توقيع وخاتم من الله جل وعلا! وكأن هذه الحروف تريد أن تنطق بالحق لتخاطب كلَّ من يشك بهذا القرآن لتقول له: هل تستطيع أن تأتيَ بكلام بليغ في غاية البيان والفصاحة وإذا ما أخرجنا من هذه الكلمات حروفاً محددة وجدناها دائماً من مضاعفات رقم ما؟
سهيله